د. باسم بن حمدي السيد.
المصدر:دار الحضارة للنشر والتوزيع. – عدد الصفحات: ١٦٠ صفحة
وصف الكتاب:
هدفت هذه الدراسة إلى إبراز العلاقة بين القراءة المجوَّدة وتحقيق تدبُّر القرآن المجيد،
وتأصيلها بالأدلة وكلام الأئمة، وبيان كيفية تلاوة القرآن الكريم حق تلاوته بالتلقي لألفاظه،
وتدبر معانيه، والمساهمة في إبراز وسائل نهضة الأمة الإسلامية من خلال التمسك بالقرآن تلاوةً وتدبرًا وعملًا..
وقد سلّط الباحث في هذا البحث :الدراسة التأصيلية القائمة على المنهج الوصفي مع الاستشهاد بأقوال العلماء المحققين؛ لمحاولة تأصيل أثر التجويد في تحقيق تدبر القرآن المجيد.
وقد توصل الباحث إلى عدة نتائج ، أهمها :
1- أن التجويد من خصائص تلاوة القرآن الكريم
2- أن تدبُّر القرآن المجيد هو ثمرة ومقصود التلاوة
3- أن القراءة المجوَّدة هي الباب الأول لتدبُّر القرآن الكريم والتأثر والتأثير به
4- أهمية تحسين الصوت بقراءة القرآن المجيد لتحقيق تدبُّره5- أهمية علم الوقف والابتداء كأحد مباحث علم التجويد المؤثرة في إبراز المعاني بشكل صحيحٍ واضحٍ مُعينٍ على التدبُّر.
